الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Titre : |
نحو رؤية تنموية عربية : الإطار الفكري و التحليلي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
باسل البستاني, Auteur |
Editeur : |
عمان : دار مجدلاوي |
Année de publication : |
2015 |
Importance : |
96 ص |
Format : |
24 سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-02-560-1 |
Langues : |
Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الفكر العربي الوعي العربي التنمية العربية |
Note de contenu : |
ويأتي"الإحتجاج العربي في زخم فورته ليُحدث إنفلاقاً بين الواقع وتوقعه. وتلك هي سمات المرحلة الإنتقالية الحاكمة ولكنها غير الدائمة. بالأمس، كان هناك التئآم بين الواقع ومساره المستقبلي. فقد كان ممكناً إستشراف مستقبله من إمتداد ماضيه. ذلكم هو حكم الإستمرارية الروتينية. أما اليوم، فهي حالة إنفصامٍ بينهما. هو ظرف فك إرتباط يستدعي وبإلحاح إعتماد رؤى جديدة تحتويه، تختصر مرحلته وتُغنيه، ترافقها مستلزمات كينونتها من إستراتيجيات وبرامج وسياسات وآليات داعمة تُغذّيه. نحن إذن ها هنا نتعامل مع مواقع علّية مع التنمية الإنسانية، في حركة دينامية نطلق من خلالها قدرات ذاتنا، ونستكشف من مخاضها مسار وتوجّه مستقبلنا. ركيزتها إقامة بناءٍ حيوي يأخذنا من إطار التكوين إلى مواقع التمكين، من الأُفق التصوري إلى تجسيده الواقعي. ذلك هو المدى الرحيب لهذه الرؤية، العربية الإنتماء، والمتحفزة للعطاء |
نحو رؤية تنموية عربية : الإطار الفكري و التحليلي [texte imprimé] / باسل البستاني, Auteur . - عمان : دار مجدلاوي, 2015 . - 96 ص ; 24 سم. ISBN : 978-9957-02-560-1 Langues : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الفكر العربي الوعي العربي التنمية العربية |
Note de contenu : |
ويأتي"الإحتجاج العربي في زخم فورته ليُحدث إنفلاقاً بين الواقع وتوقعه. وتلك هي سمات المرحلة الإنتقالية الحاكمة ولكنها غير الدائمة. بالأمس، كان هناك التئآم بين الواقع ومساره المستقبلي. فقد كان ممكناً إستشراف مستقبله من إمتداد ماضيه. ذلكم هو حكم الإستمرارية الروتينية. أما اليوم، فهي حالة إنفصامٍ بينهما. هو ظرف فك إرتباط يستدعي وبإلحاح إعتماد رؤى جديدة تحتويه، تختصر مرحلته وتُغنيه، ترافقها مستلزمات كينونتها من إستراتيجيات وبرامج وسياسات وآليات داعمة تُغذّيه. نحن إذن ها هنا نتعامل مع مواقع علّية مع التنمية الإنسانية، في حركة دينامية نطلق من خلالها قدرات ذاتنا، ونستكشف من مخاضها مسار وتوجّه مستقبلنا. ركيزتها إقامة بناءٍ حيوي يأخذنا من إطار التكوين إلى مواقع التمكين، من الأُفق التصوري إلى تجسيده الواقعي. ذلك هو المدى الرحيب لهذه الرؤية، العربية الإنتماء، والمتحفزة للعطاء |
| |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
|
dsp03171 | 320/912.1 | Ouvrage | Faculté de Droit et des Sciences Politiques | 300 - Sciences sociales | Exclu du prêt |
dsp03172 | 320/912.2 | Ouvrage | Faculté de Droit et des Sciences Politiques | 300 - Sciences sociales | Disponible |