الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Détail de l'auteur
Auteur مالك محسن العيساوي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الحروب بالوكالة : إدارة الأزمات الدولية في الإستراتيجية الأمريكية / مالك محسن العيساوي
Titre : الحروب بالوكالة : إدارة الأزمات الدولية في الإستراتيجية الأمريكية Type de document : texte imprimé Auteurs : مالك محسن العيساوي, Auteur Editeur : دار العربي Année de publication : 2015 Importance : 240 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-319-203-7 Note générale : من دهاليز وأروقة المكاتب حيث تقبع الملفات والخطط السرية إلى وقائع وأحداث تركت بصماتها وآثارها العميقة على خريطة العالم، وفي القلب منها الشرق الأوسط والعالم العربي، يبحر الكاتب فى أعماق فكر الساسة الأمريكان لنكتشف ونرى إلى أي مدى وكيف يمكن أن يصل التفكير الاستراتيجي الأمريكي من أجل تحقيق أهداف ما يراه الحفاظ على أمنه القومي، وصولا إلى تحقيق الأمن والرفاهة والمكانة الدولية للولايات المتحدة كقوةٍ عظمى في عالم ما بعد الحرب الباردة.
لقد كان العراق في مرتبة عاليةٍ من الاهتمام الأمريكي وسلم أولوياته؛ بسبب ما له من أهمية جيوستراتيجية واقتصادية وسياسية، ولأن العراق كان من أولى الدول في مرحلة ما بعد الحرب الباردة التي أدارت الولايات المتحدة الأمريكية أزمتها معه. الدراسة فى هذا الكتاب تقوم على أساس تسليط الضوء على انفراد أمريكا وهيمنتها على أزمة العراق كجزء من استراتيجيتها الدولية في ما بعد الحرب الباردة، حيث سعت الإدارات الأمريكية المتلاحقة إلى إضعاف العراق واحتوائه، وهنا يتساءل القارئ: ما طبيعة إدارة الأزمة الدولية مع العراق في التفكير الاستراتيجي الأمريكي في مرحلة ما بعد الحرب الباردة للأزمة الممتدة من 1990 إلى2003؟
استند مؤلف الكتاب في تحليلاته وإضاءاته للموضوع على عدة مناهج، أهمها "المنهج التاريخي" الذي ساعد في الوقوف على مسار تطور استراتيجية الولايات المتحدة الأمريكية في إدارة الأزمات في مرحلة الحرب الباردة.Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الحروب بالوكالة الأزمات الدولية أمريكيا الشرق الأوسط العالم العربي Résumé : يرتكز التفكير الاستراتيجي الأمريكي في مجمله حول تحقيق أهداف الأمن القومي الأمريكي، وبذلك يحقق الأمن والرفاهية والمكانة الدولية للولايات المتحدة كقوة عظمى أحادية القطب في عالم ما بعد الحرب الباردة.,وقد منحت نهاية الحرب الباردة الولايات المتحدة الأمريكية مركز القوة العظمى الوحيدة في العالم، الأمر الذي رتب عليها مسؤوليات وأولويات في مقتضيات الأمن العالمي والذي برر بدوره للولايات المتحدة الأمريكية التدخل العلني السافر في الشؤون الدولية والإقليمية وحتى الداخلية للدول.,نرى سعي الاستراتيجية الأمريكية في إدارة الأزمة مع العراق في إطار بيئة دولية ترتكز على انفرادها في هيمنتها على العالم، وبرزت أهمية احتواء أطراف دولية وإقليمية، وهذه الاستراتيجية هي جزء من استراتيجية كونية أوسع أنتجتها الولايات المتحدة الأمريكية بعد انتهاء الحرب الباردة، وأتى العراق في مرتبة عالية من الاهتمام الأمريكي بسبب ما له من أهمية جيوستراتيجية واقتصادية وسياسية، فالسيطرة على مفصل جغرافي حيوي في المنطقة وما حولها والسيطرة على ثرواته لاسيما النفط تعني التحكم في متغير استراتيجي اقتصادي مؤثر في ترتيب هيكلية النظام الدولي، واحتواء العراق هدف مهم في التفكير الاستراتيجي الأمريكي، وذلك وفق استراتيجية متكاملة من حيث الأهداف والوسائل وطرق التنفيذ.
بحر المؤلف في كتابه الى أعماق فكر الساسة الأمريكان ليكتشف الى أي مدى يمكن أن يصل اليه التفكير الإستراتيجي الأمريكي للحفاظ على المكانة الدولية للولايات المتحدة كقوة عظمى في عالم ما بعد الحرب الباردة، خصوصاً بعد أن شكلت هجمات الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر تحولاً في الفكر الإستراتيجي فرضت على رجال السياسة ومراكز التخطيط صياغة إستراتيجيات جديدة تتواءم مع طبيعة المستجدات الدولية متمثلة بالحرب على الإرهاب والحد من إنتشار أسلحة الدمار الشامل.
ويسلط الكتاب الضوء على الإهتمام الأمريكي بالعراق لما له من أهمية جيوستراتيجية وإقتصادية وسياسية، فكان من أوائل الدول التي هيمنت الولايات المتحدة وإنفردت بإدارة أزمتها، بدءً من إضعافه وإحتوائه ومن ثم إحتلاله فيما بعد، ليكون محطة الإنتقال نحو المشروع الإمبراطوري الأمريكي وفق رؤية إستراتيجية متكاملة للمنطقة تتضمن إعادة ترتيبها بما يتلاءم ومصالحها الحيوية وضمان التفوق الإسرائيلي.الحروب بالوكالة : إدارة الأزمات الدولية في الإستراتيجية الأمريكية [texte imprimé] / مالك محسن العيساوي, Auteur . - القاهرة : دار العربي, 2015 . - 240 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-977-319-203-7
من دهاليز وأروقة المكاتب حيث تقبع الملفات والخطط السرية إلى وقائع وأحداث تركت بصماتها وآثارها العميقة على خريطة العالم، وفي القلب منها الشرق الأوسط والعالم العربي، يبحر الكاتب فى أعماق فكر الساسة الأمريكان لنكتشف ونرى إلى أي مدى وكيف يمكن أن يصل التفكير الاستراتيجي الأمريكي من أجل تحقيق أهداف ما يراه الحفاظ على أمنه القومي، وصولا إلى تحقيق الأمن والرفاهة والمكانة الدولية للولايات المتحدة كقوةٍ عظمى في عالم ما بعد الحرب الباردة.
لقد كان العراق في مرتبة عاليةٍ من الاهتمام الأمريكي وسلم أولوياته؛ بسبب ما له من أهمية جيوستراتيجية واقتصادية وسياسية، ولأن العراق كان من أولى الدول في مرحلة ما بعد الحرب الباردة التي أدارت الولايات المتحدة الأمريكية أزمتها معه. الدراسة فى هذا الكتاب تقوم على أساس تسليط الضوء على انفراد أمريكا وهيمنتها على أزمة العراق كجزء من استراتيجيتها الدولية في ما بعد الحرب الباردة، حيث سعت الإدارات الأمريكية المتلاحقة إلى إضعاف العراق واحتوائه، وهنا يتساءل القارئ: ما طبيعة إدارة الأزمة الدولية مع العراق في التفكير الاستراتيجي الأمريكي في مرحلة ما بعد الحرب الباردة للأزمة الممتدة من 1990 إلى2003؟
استند مؤلف الكتاب في تحليلاته وإضاءاته للموضوع على عدة مناهج، أهمها "المنهج التاريخي" الذي ساعد في الوقوف على مسار تطور استراتيجية الولايات المتحدة الأمريكية في إدارة الأزمات في مرحلة الحرب الباردة.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الحروب بالوكالة الأزمات الدولية أمريكيا الشرق الأوسط العالم العربي Résumé : يرتكز التفكير الاستراتيجي الأمريكي في مجمله حول تحقيق أهداف الأمن القومي الأمريكي، وبذلك يحقق الأمن والرفاهية والمكانة الدولية للولايات المتحدة كقوة عظمى أحادية القطب في عالم ما بعد الحرب الباردة.,وقد منحت نهاية الحرب الباردة الولايات المتحدة الأمريكية مركز القوة العظمى الوحيدة في العالم، الأمر الذي رتب عليها مسؤوليات وأولويات في مقتضيات الأمن العالمي والذي برر بدوره للولايات المتحدة الأمريكية التدخل العلني السافر في الشؤون الدولية والإقليمية وحتى الداخلية للدول.,نرى سعي الاستراتيجية الأمريكية في إدارة الأزمة مع العراق في إطار بيئة دولية ترتكز على انفرادها في هيمنتها على العالم، وبرزت أهمية احتواء أطراف دولية وإقليمية، وهذه الاستراتيجية هي جزء من استراتيجية كونية أوسع أنتجتها الولايات المتحدة الأمريكية بعد انتهاء الحرب الباردة، وأتى العراق في مرتبة عالية من الاهتمام الأمريكي بسبب ما له من أهمية جيوستراتيجية واقتصادية وسياسية، فالسيطرة على مفصل جغرافي حيوي في المنطقة وما حولها والسيطرة على ثرواته لاسيما النفط تعني التحكم في متغير استراتيجي اقتصادي مؤثر في ترتيب هيكلية النظام الدولي، واحتواء العراق هدف مهم في التفكير الاستراتيجي الأمريكي، وذلك وفق استراتيجية متكاملة من حيث الأهداف والوسائل وطرق التنفيذ.
بحر المؤلف في كتابه الى أعماق فكر الساسة الأمريكان ليكتشف الى أي مدى يمكن أن يصل اليه التفكير الإستراتيجي الأمريكي للحفاظ على المكانة الدولية للولايات المتحدة كقوة عظمى في عالم ما بعد الحرب الباردة، خصوصاً بعد أن شكلت هجمات الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر تحولاً في الفكر الإستراتيجي فرضت على رجال السياسة ومراكز التخطيط صياغة إستراتيجيات جديدة تتواءم مع طبيعة المستجدات الدولية متمثلة بالحرب على الإرهاب والحد من إنتشار أسلحة الدمار الشامل.
ويسلط الكتاب الضوء على الإهتمام الأمريكي بالعراق لما له من أهمية جيوستراتيجية وإقتصادية وسياسية، فكان من أوائل الدول التي هيمنت الولايات المتحدة وإنفردت بإدارة أزمتها، بدءً من إضعافه وإحتوائه ومن ثم إحتلاله فيما بعد، ليكون محطة الإنتقال نحو المشروع الإمبراطوري الأمريكي وفق رؤية إستراتيجية متكاملة للمنطقة تتضمن إعادة ترتيبها بما يتلاءم ومصالحها الحيوية وضمان التفوق الإسرائيلي.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp03007 320/854.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp03008 320/854.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp03009 320/854.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible