الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Détail de l'auteur
Auteur حازم حمد الجنابي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إدارة التغيير : الإستراتيجية الأمريكية الشاملة أنموذجا / حازم حمد الجنابي
Titre : إدارة التغيير : الإستراتيجية الأمريكية الشاملة أنموذجا Type de document : texte imprimé Auteurs : حازم حمد الجنابي, Auteur Editeur : عمان : دار الحامد Année de publication : 2014 Importance : 436 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-32-794-1 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : إدارة التغيير الإستراتيجية الأمريكية Résumé : يرى د . حازم حمد موسى الجنابي في كتابه الصادر حديثاً عن دار الحامد للنشر والتوزيع "إدارة التغير الاستراتيجية الأمريكية الشاملة أنموذجاً"، أن الولايات المتحدة تعاملت مع التغيير من منطلق استراتيجية إدارته، والدول الأخرى انطلقت من تعاملهم مع الولايات المتحدة في استراتيجيتها . ويتساءل منطلقاً من فكرته الأولى: "ما التغيير؟ وما أنواعه؟ وما إدارة أشكاله، وما الإدارة؟ وما أشكالها؟ وما علاقتها بالتغيير؟ وما إدارة التغيير؟ وما أنواعها؟ وهل التغيير يقاد أم يدار؟ وهل يصنع، أم يفرض؟ وما دور إدارة التغيير في الاستراتيجية الأمريكية؟ وما سر نجاحها؟ وما مستقبلها في ظل التغيير القائم"؟ ويجيب عن كل تلك الأسئلة في أربعة فصول كل منها ينقسم إلى مباحث عدة، يأتي الأول بعنوان: "التعريف بالمفاهيم"، والثاني تحت عنوان "الاستراتيجية الأمريكية وضرورات التغيير"، أما الثالث فيأتي بعنوان "إدارة التغيير في الاستراتيجية الأمريكية الشاملة: رؤية استراتيجية"، والرابع "مستقبل الاستراتيجية الأمريكية الشاملة وإدارة التغيير" . ويتوقف في الفصل الأول عند التغيير، والإدارة، وإدارة التغيير، من ثلاثة منطلقات، الأول فلسفية، والثاني ماهية كل من المصطلحات، والأخير مسمى كل منها، فيرى أن الاعتراف بواقع التغيير وارتباطه بالمتغيرات جاء استجابة وتتويجاً لجدل فلسفي حاد حول مسألتي الثبات والتبدل على مر الأزمنة . ويستعرض في الفصل الثاني الرؤية الأمريكية للتغيير وأثرها في بلورة الاستراتيجية الأمريكية الشاملة، ومكانة التغير في المدرك الاستراتيجي الأمريكي، ومبررات وعوامل التغير الأمريكي، وقسّم آليات التغيير إلى ثلاث لينة، وخشنة، وذكية، وقدم عرضاً لدلالات التغيير الأمريكي والاستفادة منه كأحد مقومات الهيمنة العالمية . أما في الفصل الثالث فيناقش الكاتب إدارة التغيير في الاستراتيجية الأمريكية الشاملة في عالم ما قبل الحرب الباردة، وخلالها، وما بعدها، وكذلك ما قبل وبعد أحداث 11 سبتمبر/ أيلول، ويقول: "إن التوليفة التي تضمنتها الاستراتيجية الأمريكية بعد أحداث 11 سبتمبر ،2001 جعلت منها مميزة ومنفردة، فإسقاط ثلاثة من أشد الرافضين للتغيير الأمريكي، ووصفهم بالطغاة، حسب وصف الأمريكان، وهم (سلوبودان ميلسيفيتش وملا عمر، وصدام حسين)، كانا من المفرطات في التغيير التوسعي" . يختتم فصول الكتاب بفصل يطرح فيه مستقبل الاستراتيجية الأمريكية، ويتوقف عند المحفزات اللينة لإدارة التغيير، ومبدأ الإقناع في السياسة، ومستقبل التغيير في ظل الإدارة، وما يمكن توظيفه من سياسيات التكيف، والتراجع، والتوازن . ويخرج في ختام كتابه بمجموعة من الاستنتاجات أبرزها: إن إدارة التغيير الأمريكية جاءت تلبية لرغبة غريزية - نفعية - ذرائعية لما تحمله من أهداف، وما تضمره من ممكنات تبلورت على شكل مطالب أساسها إدارة التغيير إدارة التغيير : الإستراتيجية الأمريكية الشاملة أنموذجا [texte imprimé] / حازم حمد الجنابي, Auteur . - عمان : دار الحامد, 2014 . - 436 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-32-794-1
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : إدارة التغيير الإستراتيجية الأمريكية Résumé : يرى د . حازم حمد موسى الجنابي في كتابه الصادر حديثاً عن دار الحامد للنشر والتوزيع "إدارة التغير الاستراتيجية الأمريكية الشاملة أنموذجاً"، أن الولايات المتحدة تعاملت مع التغيير من منطلق استراتيجية إدارته، والدول الأخرى انطلقت من تعاملهم مع الولايات المتحدة في استراتيجيتها . ويتساءل منطلقاً من فكرته الأولى: "ما التغيير؟ وما أنواعه؟ وما إدارة أشكاله، وما الإدارة؟ وما أشكالها؟ وما علاقتها بالتغيير؟ وما إدارة التغيير؟ وما أنواعها؟ وهل التغيير يقاد أم يدار؟ وهل يصنع، أم يفرض؟ وما دور إدارة التغيير في الاستراتيجية الأمريكية؟ وما سر نجاحها؟ وما مستقبلها في ظل التغيير القائم"؟ ويجيب عن كل تلك الأسئلة في أربعة فصول كل منها ينقسم إلى مباحث عدة، يأتي الأول بعنوان: "التعريف بالمفاهيم"، والثاني تحت عنوان "الاستراتيجية الأمريكية وضرورات التغيير"، أما الثالث فيأتي بعنوان "إدارة التغيير في الاستراتيجية الأمريكية الشاملة: رؤية استراتيجية"، والرابع "مستقبل الاستراتيجية الأمريكية الشاملة وإدارة التغيير" . ويتوقف في الفصل الأول عند التغيير، والإدارة، وإدارة التغيير، من ثلاثة منطلقات، الأول فلسفية، والثاني ماهية كل من المصطلحات، والأخير مسمى كل منها، فيرى أن الاعتراف بواقع التغيير وارتباطه بالمتغيرات جاء استجابة وتتويجاً لجدل فلسفي حاد حول مسألتي الثبات والتبدل على مر الأزمنة . ويستعرض في الفصل الثاني الرؤية الأمريكية للتغيير وأثرها في بلورة الاستراتيجية الأمريكية الشاملة، ومكانة التغير في المدرك الاستراتيجي الأمريكي، ومبررات وعوامل التغير الأمريكي، وقسّم آليات التغيير إلى ثلاث لينة، وخشنة، وذكية، وقدم عرضاً لدلالات التغيير الأمريكي والاستفادة منه كأحد مقومات الهيمنة العالمية . أما في الفصل الثالث فيناقش الكاتب إدارة التغيير في الاستراتيجية الأمريكية الشاملة في عالم ما قبل الحرب الباردة، وخلالها، وما بعدها، وكذلك ما قبل وبعد أحداث 11 سبتمبر/ أيلول، ويقول: "إن التوليفة التي تضمنتها الاستراتيجية الأمريكية بعد أحداث 11 سبتمبر ،2001 جعلت منها مميزة ومنفردة، فإسقاط ثلاثة من أشد الرافضين للتغيير الأمريكي، ووصفهم بالطغاة، حسب وصف الأمريكان، وهم (سلوبودان ميلسيفيتش وملا عمر، وصدام حسين)، كانا من المفرطات في التغيير التوسعي" . يختتم فصول الكتاب بفصل يطرح فيه مستقبل الاستراتيجية الأمريكية، ويتوقف عند المحفزات اللينة لإدارة التغيير، ومبدأ الإقناع في السياسة، ومستقبل التغيير في ظل الإدارة، وما يمكن توظيفه من سياسيات التكيف، والتراجع، والتوازن . ويخرج في ختام كتابه بمجموعة من الاستنتاجات أبرزها: إن إدارة التغيير الأمريكية جاءت تلبية لرغبة غريزية - نفعية - ذرائعية لما تحمله من أهداف، وما تضمره من ممكنات تبلورت على شكل مطالب أساسها إدارة التغيير Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02502 320/699.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02503 320/699.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02504 320/699.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible