الفهرس الالي لمكتبة كلية الحقوق و العلوم السياسية
Détail de l'auteur
Auteur السيد أمين شلبي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
السياسة الخارجية تبدأ من الداخل وفصول أخرى / السيد أمين شلبي
Titre : السياسة الخارجية تبدأ من الداخل وفصول أخرى Type de document : texte imprimé Auteurs : السيد أمين شلبي, Auteur Editeur : عالم الكتب Année de publication : 2014 Importance : 155 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 977-232-939-7 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : السياسة الخارجية العلاقات المصرية الأمريكية Résumé : هو صادر عن دار «عالم الكتب».. وهو يعالج أهم ما نشر فى الأعوام الماضية عن السياسات الخارجية لقوى دولية تعيد تشكيل النظام العالمى مثل الولايات المتحدة والصين وروسيا، كما يتناول المراحل التى مرت بها السياسة الخارجية المصرية منذ ثورة 1952 إلى ثورة يناير 2011 والتطورات التى تشهدها حاليا العلاقات المصرية الأمريكية بعد 30 يونيو ودور الدبلوماسية المصرية فى إدارة علاقاتها مع العالم مبرزا شخصيات دبلوماسية أجنبية ومصرية وتعاملها مع القضايا المصيرية.
كما يعالج الكتاب انتقال النظام الدولى من القطبية الثنائية إلى نظام الاحادية القطبية عقب انهيار الاتحاد السوفيتي، ويشرح أسباب اهتزاز الولايات المتحدة وتراجع صورتها مثل تورطها فى أفغانستان والعراق وبروز قوى دولية واقليمية أصبحت تشارك فى قيادة النظام الدولى مثل الصين والهند والبرازيل.
ويقول الكاتب فى مقدمة الكتاب أنه قام بالتركيز على ثلاث قوى رئيسية هى الولايات المتحدة، والصين التى تعتبر القوة الاقتصادية الثانية فى العالم، وروسيا والتطورات التى طرأت عليها منذ انهيار النظام السوفيتى حتى تولى بوتين الرئاسة للمرة الثانية.. ويقدم لنا الكاتب فكر الخبير الاستراتيجى الأمريكى «ريتشارد هاس» الذى يرى ان بناء مصادر القوة الداخلية هو أساس مكانة وقوة الولايات المتحدة الخارجية، ومن هنا جاء عنوان الكتاب «السياسة الخارجية تبدأ من الداخل»!
ويسرد الكاتب فى فصول هذا الكتاب السياسة الخارجية المصرية المعاصرة ويقدم لنا نماذج دبلوماسية عالمية ومصرية والقضايا التى عاصروها، بدءا من «جورج كينان» و«هنرى كسينجر» و«جيمس بيكر» و«جوزيف ناي» وداج همرشولد أعظم من تولى منصب السكرتير العام للأمم المتحدة الذى ادان العدوان الثلاثى على مصر وصاغ مفهوم قوات حفظ السلام وقام بالدفاع عن استقلال الدول الافريقية ومساعدة الدول الصغيرة اقتصاديا.
أما الشخصيات الدبلوماسية المصرية التى قدمها للقارئ فهم الدكتور محمود فوزى صاحب مدرسة الدبلوماسية الهادئة والدكتور عصمت عبدالمجيد رحمه الله الذى رحل عن عالمنا مؤخرا الذى استطاع إعادة علاقات مصر مع الدول العربية بعد »كامب ديفيد« وبرع فى إدارته لقضية »طابا« من خلال استعانته بخبراء عظماء فى مجال القانون والتاريخ من أمثال الدكتور وحيد رأفت والدكتور يونان لبيب رزق وعدد من أهم رجالات مصر فى التخصصات المختلفة، واعاد الكاتب إلى الأذهان كيف ان الدبلوماسية الهادئة مدرسة قوية ومؤثرة وتبتعد تماما عن شبهة الضعف.
وتناول الكاتب باسهاب شخصية دبلوماسية رائعة هو الدكتور محمود عزمى الذى أسهم فى إعداد دستور 1923 الذى اراد للدستور طابعا مدنيا وليس دينيا. وحذر بانه قد يأتى الوقت الذى تقطع فيه الايدى والأرجل من خلاف، والرجم بالحجارة والسن بالسن والعين بالعين.
وهكذا يذكرنا الكاتب بدور الدبلوماسية المصرية فى إعداد الدساتير المصرية من محمود عزمى إلى عمرو موسي.
كما يتناول الكاتب دور السفير عمر لطفى فى الأمم المتحدة والدكتور بطرس بطرس غالى أول أمين عام مصرى للأمم المتحدة ويقدم لنا أيضا نماذج رفيعة لدبلوماسيين آخرين تركوا بصماتهم على تاريخ الدبلوماسية المصرية مثل إسماعيل فهمى والدكتور أسامة الباز وغيرهما.
ويتناول الكتاب 13 فصلا تعكس عناوينها أهميتها السياسية، حيث يحمل الفصل الثانى عنوانا هل كان لباراك أوباما نظرية.. والفصل الخامس «هل يتعارض الحلم الصينى مع الحلم الأمريكي»؟
والفصل التاسع يحمل عنوان «إلى أين تتجه علاقات القوى الدولية؟» ويجيب الكاتب على جميع هذه التساؤلات مبرزا البعد الثقافى للعلاقات ولعل أهم فصلين هما الفصل الحادى عشر الذى يحمل عنوان عهد رابع للسياسة الخارجية المصرية والفصل الثانى عشر الذى يحمل عنوان مرحلة رابعة للعلاقات المصرية ـ الأمريكية، حيث يشرح الكاتب الدبلوماسى فى الفصل الحادى عشر السياسة الخارجية فى عهود عبدالناصر والسادات ومبارك، منذ تبنى عبدالناصر مبادئ القومية العربية والتوجه إلى الاتحاد السوفيتى وسياسات قادت إلى حروب 67، ثم أبرز كيف أحدث الرئيس السادات تحولات جذرية فى سياسة مصر الخارجية وانتقل بعد الحرب إلى السلام مع إسرائيل، ثم جاء الرئيس الأسبق مبارك وأدخل توازنا على سياسة مصر الخارجية باستعادة محيطها العربي، كما استعاد العلاقات مع الاتحاد السوفيتي، لكنه انتهى بتعرض سياسته الخارجية لانتقادات حادة مرتبطة بتراجع دور مصر الاقليمى والدولي، ثم قام الكاتب بتحليل سياستنا الخارجية عقب ثورة 25 يناير بموضوعية شديدة مبرزا تعامل السياسة الخارجية فى عهد وزير الخارجية نبيل فهمى مع عامل جديد وهو قوة الرأى العام المصرى الذى يجب وضعه فى الاعتبار.
وفى الفصل الثانى عشر يحلل الكاتب المرحلة الرابعة للعلاقات المصرية ـ الأمريكية مرورا بمراحل ثلاث سابقة أى فى عهود أيضا عبدالناصر والسادات ومبارك.السياسة الخارجية تبدأ من الداخل وفصول أخرى [texte imprimé] / السيد أمين شلبي, Auteur . - القاهرة, مصر : عالم الكتب, 2014 . - 155 ص ; 24 سم.
ISSN : 977-232-939-7
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : السياسة الخارجية العلاقات المصرية الأمريكية Résumé : هو صادر عن دار «عالم الكتب».. وهو يعالج أهم ما نشر فى الأعوام الماضية عن السياسات الخارجية لقوى دولية تعيد تشكيل النظام العالمى مثل الولايات المتحدة والصين وروسيا، كما يتناول المراحل التى مرت بها السياسة الخارجية المصرية منذ ثورة 1952 إلى ثورة يناير 2011 والتطورات التى تشهدها حاليا العلاقات المصرية الأمريكية بعد 30 يونيو ودور الدبلوماسية المصرية فى إدارة علاقاتها مع العالم مبرزا شخصيات دبلوماسية أجنبية ومصرية وتعاملها مع القضايا المصيرية.
كما يعالج الكتاب انتقال النظام الدولى من القطبية الثنائية إلى نظام الاحادية القطبية عقب انهيار الاتحاد السوفيتي، ويشرح أسباب اهتزاز الولايات المتحدة وتراجع صورتها مثل تورطها فى أفغانستان والعراق وبروز قوى دولية واقليمية أصبحت تشارك فى قيادة النظام الدولى مثل الصين والهند والبرازيل.
ويقول الكاتب فى مقدمة الكتاب أنه قام بالتركيز على ثلاث قوى رئيسية هى الولايات المتحدة، والصين التى تعتبر القوة الاقتصادية الثانية فى العالم، وروسيا والتطورات التى طرأت عليها منذ انهيار النظام السوفيتى حتى تولى بوتين الرئاسة للمرة الثانية.. ويقدم لنا الكاتب فكر الخبير الاستراتيجى الأمريكى «ريتشارد هاس» الذى يرى ان بناء مصادر القوة الداخلية هو أساس مكانة وقوة الولايات المتحدة الخارجية، ومن هنا جاء عنوان الكتاب «السياسة الخارجية تبدأ من الداخل»!
ويسرد الكاتب فى فصول هذا الكتاب السياسة الخارجية المصرية المعاصرة ويقدم لنا نماذج دبلوماسية عالمية ومصرية والقضايا التى عاصروها، بدءا من «جورج كينان» و«هنرى كسينجر» و«جيمس بيكر» و«جوزيف ناي» وداج همرشولد أعظم من تولى منصب السكرتير العام للأمم المتحدة الذى ادان العدوان الثلاثى على مصر وصاغ مفهوم قوات حفظ السلام وقام بالدفاع عن استقلال الدول الافريقية ومساعدة الدول الصغيرة اقتصاديا.
أما الشخصيات الدبلوماسية المصرية التى قدمها للقارئ فهم الدكتور محمود فوزى صاحب مدرسة الدبلوماسية الهادئة والدكتور عصمت عبدالمجيد رحمه الله الذى رحل عن عالمنا مؤخرا الذى استطاع إعادة علاقات مصر مع الدول العربية بعد »كامب ديفيد« وبرع فى إدارته لقضية »طابا« من خلال استعانته بخبراء عظماء فى مجال القانون والتاريخ من أمثال الدكتور وحيد رأفت والدكتور يونان لبيب رزق وعدد من أهم رجالات مصر فى التخصصات المختلفة، واعاد الكاتب إلى الأذهان كيف ان الدبلوماسية الهادئة مدرسة قوية ومؤثرة وتبتعد تماما عن شبهة الضعف.
وتناول الكاتب باسهاب شخصية دبلوماسية رائعة هو الدكتور محمود عزمى الذى أسهم فى إعداد دستور 1923 الذى اراد للدستور طابعا مدنيا وليس دينيا. وحذر بانه قد يأتى الوقت الذى تقطع فيه الايدى والأرجل من خلاف، والرجم بالحجارة والسن بالسن والعين بالعين.
وهكذا يذكرنا الكاتب بدور الدبلوماسية المصرية فى إعداد الدساتير المصرية من محمود عزمى إلى عمرو موسي.
كما يتناول الكاتب دور السفير عمر لطفى فى الأمم المتحدة والدكتور بطرس بطرس غالى أول أمين عام مصرى للأمم المتحدة ويقدم لنا أيضا نماذج رفيعة لدبلوماسيين آخرين تركوا بصماتهم على تاريخ الدبلوماسية المصرية مثل إسماعيل فهمى والدكتور أسامة الباز وغيرهما.
ويتناول الكتاب 13 فصلا تعكس عناوينها أهميتها السياسية، حيث يحمل الفصل الثانى عنوانا هل كان لباراك أوباما نظرية.. والفصل الخامس «هل يتعارض الحلم الصينى مع الحلم الأمريكي»؟
والفصل التاسع يحمل عنوان «إلى أين تتجه علاقات القوى الدولية؟» ويجيب الكاتب على جميع هذه التساؤلات مبرزا البعد الثقافى للعلاقات ولعل أهم فصلين هما الفصل الحادى عشر الذى يحمل عنوان عهد رابع للسياسة الخارجية المصرية والفصل الثانى عشر الذى يحمل عنوان مرحلة رابعة للعلاقات المصرية ـ الأمريكية، حيث يشرح الكاتب الدبلوماسى فى الفصل الحادى عشر السياسة الخارجية فى عهود عبدالناصر والسادات ومبارك، منذ تبنى عبدالناصر مبادئ القومية العربية والتوجه إلى الاتحاد السوفيتى وسياسات قادت إلى حروب 67، ثم أبرز كيف أحدث الرئيس السادات تحولات جذرية فى سياسة مصر الخارجية وانتقل بعد الحرب إلى السلام مع إسرائيل، ثم جاء الرئيس الأسبق مبارك وأدخل توازنا على سياسة مصر الخارجية باستعادة محيطها العربي، كما استعاد العلاقات مع الاتحاد السوفيتي، لكنه انتهى بتعرض سياسته الخارجية لانتقادات حادة مرتبطة بتراجع دور مصر الاقليمى والدولي، ثم قام الكاتب بتحليل سياستنا الخارجية عقب ثورة 25 يناير بموضوعية شديدة مبرزا تعامل السياسة الخارجية فى عهد وزير الخارجية نبيل فهمى مع عامل جديد وهو قوة الرأى العام المصرى الذى يجب وضعه فى الاعتبار.
وفى الفصل الثانى عشر يحلل الكاتب المرحلة الرابعة للعلاقات المصرية ـ الأمريكية مرورا بمراحل ثلاث سابقة أى فى عهود أيضا عبدالناصر والسادات ومبارك.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02579 320/724.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt dsp02580 320/724.2 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible dsp02581 320/724.3 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Disponible في الدبلوماسية المعاصرة / السيد أمين شلبي
Titre : في الدبلوماسية المعاصرة Type de document : texte imprimé Auteurs : السيد أمين شلبي, Auteur Editeur : عالم الكتاب Année de publication : 1997 Importance : 297 ص Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-232-094-3 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : العلوم السياسية الدبلومسية المعاصرة الدبلوماسية القديمة و الجديدة السفير Résumé : هذا الكتاب ينقسم إلى قسمين متكاملين:
- يناقش الأول الدبلوماسية كنظرية من حيث تعريفها ومناهجها ومقاصدها الرئيسية، وكذلك طبيعتها وبدائلها، وتتبع تطوره.
- أما القسم الثاني فهو يعالج الدبلوماسية كما تمارس في الحقل الدبلوماسي وفي الإدارة اليومية للعلاقات بين الدول، ومن ثم تركز فصول هذا القسم على القنوات التي تعمل من خلالها الدبلوماسية وأدواتها وطرائقها.في الدبلوماسية المعاصرة [texte imprimé] / السيد أمين شلبي, Auteur . - القاهرة, مصر : عالم الكتاب, 1997 . - 297 ص ; 24 سم.
ISBN : 978-977-232-094-3
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : العلوم السياسية الدبلومسية المعاصرة الدبلوماسية القديمة و الجديدة السفير Résumé : هذا الكتاب ينقسم إلى قسمين متكاملين:
- يناقش الأول الدبلوماسية كنظرية من حيث تعريفها ومناهجها ومقاصدها الرئيسية، وكذلك طبيعتها وبدائلها، وتتبع تطوره.
- أما القسم الثاني فهو يعالج الدبلوماسية كما تمارس في الحقل الدبلوماسي وفي الإدارة اليومية للعلاقات بين الدول، ومن ثم تركز فصول هذا القسم على القنوات التي تعمل من خلالها الدبلوماسية وأدواتها وطرائقها.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité dsp02480 320/693.1 Ouvrage Faculté de Droit et des Sciences Politiques 300 - Sciences sociales Exclu du prêt