الفهرس الالي للمكتبة المركزية بجامعة عبد الحميد بن باديس - مستغانم
Détail de l'auteur
Auteur عبد الهادي, هويدات عبد العظيم |
Documents disponibles écrits par cet auteur
trié(s) par (Pertinence décroissant(e), Titre croissant(e)) Affiner la recherche Interroger des sources externes
الاقتصاد الاخضر و النمو الاقتصادي / عبد الهادي, هويدات عبد العظيم
Titre : الاقتصاد الاخضر و النمو الاقتصادي : تجارب افريقية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الهادي, هويدات عبد العظيم, Auteur Mention d'édition : 1 ط Editeur : المنظمة العربية للتنمية الادارية: مصر Année de publication : 2014 Importance : 61 ص Format : 23 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-473-091-7 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الاقتصاد؛ الاخضر؛ النمو؛ الاقتصادي؛ تجارب؛ افريقية؛ Résumé : اكتسب مفهوم الاقتصاد الأخضر أهميته بسبب قدرته على الاستجابة لمشكلات عديدة واجهها العالم في الأوقات الراهنة، مثل التغير في المناخ ومشكلة الأمن الغذائي ونقص الطاقة، ويعد بذلك النموذج البديل للاقتصاد التقليدي، حيث يقدم نمطًا آخر للنمو مع حماية النظم الأيكولوجية الأرضية، كما إنه يساهم في القضاء على الفقر، حيث يعمل على تدعيم النمو الاقتصادي للفقراء، من خلال المحافظة على الموارد الطبيعية التي يعتمدون عليها في معيشتهم، كما إنه يوفر فرص عمل جديدة، وبالتالي تزداد دخول بعض الأفراد. وقد شرعت الحكومات الإفريقية في تطبيق الاقتصاد الأخضر من أجل النمو الاقتصادي وضمان استمراره، واعتمدت في ذلك على الاستثمارات العامة وتشجيع الاستثمارات الخاصة، مستخدمة سياسات وأدوات اقتصادية عديدة مثال: إلزام شركات التعدين في جنوب إفريقيا بتخصيص مبالغ مالية لاستخدامها عقب النضوب، كما حدث مع شركة "دي بيرز كمبرلي" للذهب في استخدام تلك المناجم كأماكن لزراعة عيش الغراب (نظرًا لأنها مناطق مظلمة وباردة)، وكما حدث مع شركة "أنجلو جولد" في استخدام المناجم الناضبة كمزارع سمكية. وكفاءة استخدام الطاقة، مثال ذلك مصهر الألمونيوم في موزنبيق وجنوب إفريقيا، حيث يستخدم طاقة أقل لإنتاج طن الألمونيوم، مقارنة بما تستخدمه مصاهر أخرى في أمريكا الشمالية. وتقليل استهلاك الكهرباء كما حدث في نيجيريا والسنغال باستخدام اللمبات الموفرة. مع اتباع الحكومات سياسات مالية، منها التمييز في أسعار المنتجات التي يدخل في إنتاجها مصادر طاقة متجددة (طاقة شمسية أو رياح) عن مصادر الطاقة التقليدية (كهرباء أو نفط) من خلال الرسوم والتعريفات. تشجيع الاستثمارات التي تركز على إنتاج مصادر طاقة متجددة، مثل كينيا وموريشيوس وجنوب إفريقيا وتنزانيا وأوغندا. وتشجيع إنتاج الطاقة الشمسية في مصر خاصة في كومبوبو. وفي كينيا بلغت الاستثمارات في طاقة الرياح والحرارة الأرضية في عام 2010 حوالي 1.3 مليار دولار أمريكي. ففي تونس استخدمت سياسات نقدية، حيث قامت البنوك بتقليل سعر الفائدة على القروض المقدمة إلى الأسر بغرض شراء سخانات شمسية. ويعد ذلك في حد ذاته تجارب ناجحة لدول إفريقية حديثة العهد بالتنمية الاقتصادية، ولا تزال في المراحل الأولى للتصنيع، بمعنى أنها تستطيع اتباع طرق إنتاج ذات تقنية حديثة قليلة التلوث، وبذلك يكون في إمكانها تخطي الصعاب التي واجهت الدول المتقدمة في بداية عهدها بالتصنيع وما نجم عنها من كميات كبيرة من الملوثات الاقتصاد الاخضر و النمو الاقتصادي : تجارب افريقية [texte imprimé] / عبد الهادي, هويدات عبد العظيم, Auteur . - 1 ط . - [S.l.] : المنظمة العربية للتنمية الادارية: مصر, 2014 . - 61 ص ; 23 سم.
ISBN : 978-977-473-091-7
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الاقتصاد؛ الاخضر؛ النمو؛ الاقتصادي؛ تجارب؛ افريقية؛ Résumé : اكتسب مفهوم الاقتصاد الأخضر أهميته بسبب قدرته على الاستجابة لمشكلات عديدة واجهها العالم في الأوقات الراهنة، مثل التغير في المناخ ومشكلة الأمن الغذائي ونقص الطاقة، ويعد بذلك النموذج البديل للاقتصاد التقليدي، حيث يقدم نمطًا آخر للنمو مع حماية النظم الأيكولوجية الأرضية، كما إنه يساهم في القضاء على الفقر، حيث يعمل على تدعيم النمو الاقتصادي للفقراء، من خلال المحافظة على الموارد الطبيعية التي يعتمدون عليها في معيشتهم، كما إنه يوفر فرص عمل جديدة، وبالتالي تزداد دخول بعض الأفراد. وقد شرعت الحكومات الإفريقية في تطبيق الاقتصاد الأخضر من أجل النمو الاقتصادي وضمان استمراره، واعتمدت في ذلك على الاستثمارات العامة وتشجيع الاستثمارات الخاصة، مستخدمة سياسات وأدوات اقتصادية عديدة مثال: إلزام شركات التعدين في جنوب إفريقيا بتخصيص مبالغ مالية لاستخدامها عقب النضوب، كما حدث مع شركة "دي بيرز كمبرلي" للذهب في استخدام تلك المناجم كأماكن لزراعة عيش الغراب (نظرًا لأنها مناطق مظلمة وباردة)، وكما حدث مع شركة "أنجلو جولد" في استخدام المناجم الناضبة كمزارع سمكية. وكفاءة استخدام الطاقة، مثال ذلك مصهر الألمونيوم في موزنبيق وجنوب إفريقيا، حيث يستخدم طاقة أقل لإنتاج طن الألمونيوم، مقارنة بما تستخدمه مصاهر أخرى في أمريكا الشمالية. وتقليل استهلاك الكهرباء كما حدث في نيجيريا والسنغال باستخدام اللمبات الموفرة. مع اتباع الحكومات سياسات مالية، منها التمييز في أسعار المنتجات التي يدخل في إنتاجها مصادر طاقة متجددة (طاقة شمسية أو رياح) عن مصادر الطاقة التقليدية (كهرباء أو نفط) من خلال الرسوم والتعريفات. تشجيع الاستثمارات التي تركز على إنتاج مصادر طاقة متجددة، مثل كينيا وموريشيوس وجنوب إفريقيا وتنزانيا وأوغندا. وتشجيع إنتاج الطاقة الشمسية في مصر خاصة في كومبوبو. وفي كينيا بلغت الاستثمارات في طاقة الرياح والحرارة الأرضية في عام 2010 حوالي 1.3 مليار دولار أمريكي. ففي تونس استخدمت سياسات نقدية، حيث قامت البنوك بتقليل سعر الفائدة على القروض المقدمة إلى الأسر بغرض شراء سخانات شمسية. ويعد ذلك في حد ذاته تجارب ناجحة لدول إفريقية حديثة العهد بالتنمية الاقتصادية، ولا تزال في المراحل الأولى للتصنيع، بمعنى أنها تستطيع اتباع طرق إنتاج ذات تقنية حديثة قليلة التلوث، وبذلك يكون في إمكانها تخطي الصعاب التي واجهت الدول المتقدمة في بداية عهدها بالتصنيع وما نجم عنها من كميات كبيرة من الملوثات Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité F1-001462 330/102.2 Ouvrage Bibliothèque Centrale 300 - Sciences sociales Disponible F1-001463 330/102.3 Ouvrage Bibliothèque Centrale 300 - Sciences sociales Disponible