الفهرس الالي للمكتبة المركزية بجامعة عبد الحميد بن باديس - مستغانم
Détail de l'auteur
Auteur بودريار, جان |
Documents disponibles écrits par cet auteur
trié(s) par (Pertinence décroissant(e), Titre croissant(e)) Affiner la recherche Interroger des sources externes
المجتمع الاستهلاكي دراسة في اساطير النظام الاستهلاكي و تراكيبه / بودريار, جان
Titre : المجتمع الاستهلاكي دراسة في اساطير النظام الاستهلاكي و تراكيبه Type de document : texte imprimé Auteurs : بودريار, جان, Auteur Editeur : دار الفكر اللبناني: بيروت Année de publication : 1995 Importance : 272 ص Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : المجتمع؛ الاستهلاكي؛ دراسة؛ اساطير؛ النظام؛ تراكيبه ,الطقس الصوري للغرض ,نظرية الاستهلاك Index. décimale : 330 Résumé :
جان بودريار المجتمع الاستهلاكي (ذكاء اصطناعي)
يعرّفها بأنها "مجتمع أصبح فيه الاستهلاك أسلوب حياة". يجادل بودريلار أنه في هذا النوع من المجتمع ، لم يعد يتم تعريف الناس بعلاقتهم بالإنتاج ، بل من خلال علاقاتهم بالأشياء والصور. يقول إن هذا يخلق عالماً يتم فيه إغواء الناس بالصور والإشارات بدلاً من الانخراط في الواقع
يُعدُّ كتاب "جان بودرّيار"، "المجتمع الإستهلاكي"، مساهمة جليلة في علم الإجتماع المعاصر، فهو بلا شك ذو مكانة في سلالة الكتب، مثل كتاب دوركيم، في تقسيم العمل الإجتماعي، وكتاب دافيد رايزمان، "الجمهور المعتزل"، وكتاب فبلن، "نظرية الطبقة المستلبة".
يحلّل السيد "بودرّيار" مجتمعاتنا الغربية المعاصرة، ومن ضمنها مجتمع الولايات المتحدة، وينصَبُّ هذا التحليل على ظاهرة إستهلاك الأغراض، التي سبق للسيد "بودرّيار" أن تناولها في منظومة الأغراض (1968، غاليمار)، فهو يصوغ في آخره، مخطط الكتاب الحالي: "لا بد من القول، منذ البداية، بوضوح أن الإستهلاك هو نمط علائقيّ فعّال (ليس نمط علاقات بالأغراض وحسب، بل بالجماعة وبالعالم)، نمط فعاليّة مبرمجة وردّ إجمالي يتأسس عليه كل نظامنا الثقافي".
وبكثير من الحصافة يتبين كيف أن كبريات الشركات التقنوقراطية تولّد رغباتٍ لا يمكن كبحها، مكوّنةً بذلك مراتبَ إجتماعية جديدة، حلَّتْ محلَّ الفوارق القديمة بين الطبقات.
على هذا النحو، تتأسس ميثولوجيا جديدة، كتب السيد "بودرّيار: "إنّ الغسَّالة تُستخدم كماعونٍ وتضطلع بدورها كعنصر فخامة ونفوذ وإمتياز، إلخ.... إن هذا الحقل الأخير هو بالضبط مجال الإستهلاك".
هنا، يمكنُ لكل أصناف الأغراض الأخرى أن تقوم مقام الغسَّالة بوصفها عنصراً دلالياً، ففي منطق الإشارات والعلامات، كما في منطق الرموز، لم تعد الأغراض مرتبطة إطلاقاً بوظيفة أو بحاجة محدَّدة، وذلك لأنَّها تتجاوب مع شيء آخر، مختلف تماماً، قد يكون المنطق الإجتماعي، وقد يكون منطق الرغبة، اللذين يشكل مجالهما المتحرّك واللاواعي دلالياً
المجتمع الاستهلاكي دراسة في اساطير النظام الاستهلاكي و تراكيبه [texte imprimé] / بودريار, جان, Auteur . - [S.l.] : دار الفكر اللبناني: بيروت, 1995 . - 272 ص ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : المجتمع؛ الاستهلاكي؛ دراسة؛ اساطير؛ النظام؛ تراكيبه ,الطقس الصوري للغرض ,نظرية الاستهلاك Index. décimale : 330 Résumé :
جان بودريار المجتمع الاستهلاكي (ذكاء اصطناعي)
يعرّفها بأنها "مجتمع أصبح فيه الاستهلاك أسلوب حياة". يجادل بودريلار أنه في هذا النوع من المجتمع ، لم يعد يتم تعريف الناس بعلاقتهم بالإنتاج ، بل من خلال علاقاتهم بالأشياء والصور. يقول إن هذا يخلق عالماً يتم فيه إغواء الناس بالصور والإشارات بدلاً من الانخراط في الواقع
يُعدُّ كتاب "جان بودرّيار"، "المجتمع الإستهلاكي"، مساهمة جليلة في علم الإجتماع المعاصر، فهو بلا شك ذو مكانة في سلالة الكتب، مثل كتاب دوركيم، في تقسيم العمل الإجتماعي، وكتاب دافيد رايزمان، "الجمهور المعتزل"، وكتاب فبلن، "نظرية الطبقة المستلبة".
يحلّل السيد "بودرّيار" مجتمعاتنا الغربية المعاصرة، ومن ضمنها مجتمع الولايات المتحدة، وينصَبُّ هذا التحليل على ظاهرة إستهلاك الأغراض، التي سبق للسيد "بودرّيار" أن تناولها في منظومة الأغراض (1968، غاليمار)، فهو يصوغ في آخره، مخطط الكتاب الحالي: "لا بد من القول، منذ البداية، بوضوح أن الإستهلاك هو نمط علائقيّ فعّال (ليس نمط علاقات بالأغراض وحسب، بل بالجماعة وبالعالم)، نمط فعاليّة مبرمجة وردّ إجمالي يتأسس عليه كل نظامنا الثقافي".
وبكثير من الحصافة يتبين كيف أن كبريات الشركات التقنوقراطية تولّد رغباتٍ لا يمكن كبحها، مكوّنةً بذلك مراتبَ إجتماعية جديدة، حلَّتْ محلَّ الفوارق القديمة بين الطبقات.
على هذا النحو، تتأسس ميثولوجيا جديدة، كتب السيد "بودرّيار: "إنّ الغسَّالة تُستخدم كماعونٍ وتضطلع بدورها كعنصر فخامة ونفوذ وإمتياز، إلخ.... إن هذا الحقل الأخير هو بالضبط مجال الإستهلاك".
هنا، يمكنُ لكل أصناف الأغراض الأخرى أن تقوم مقام الغسَّالة بوصفها عنصراً دلالياً، ففي منطق الإشارات والعلامات، كما في منطق الرموز، لم تعد الأغراض مرتبطة إطلاقاً بوظيفة أو بحاجة محدَّدة، وذلك لأنَّها تتجاوب مع شيء آخر، مختلف تماماً، قد يكون المنطق الإجتماعي، وقد يكون منطق الرغبة، اللذين يشكل مجالهما المتحرّك واللاواعي دلالياً
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité CA2-000998 330/094.1 Ouvrage Bibliothèque Centrale 300 - Sciences sociales Exclu du prêt F1-001458 330/094.2 Ouvrage Bibliothèque Centrale 300 - Sciences sociales Disponible