الفهرس الالي للمكتبة المركزية بجامعة عبد الحميد بن باديس - مستغانم
Titre : |
مدخل الى عالم المنهج الاسلامي قراءة في القرآن و الانجيل و التوراة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
شايف عكاشة, Auteur |
Editeur : |
ديوان المطبوعات الجامعية |
Année de publication : |
1993 |
Importance : |
119 ص |
Format : |
27*19 سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
المنهج الاسلامي - القرآن و الانجيل- التواراة |
Résumé : |
تعالج هذه الدراسة الدين في ضوء العلم إلى جانب ظواهر كونية مختلفة ومناقشة كننها في الكتب السماوية ، واستجلاء خصائصها الشيء الذي أوصلنا إلى نتيجة مفادها أن معظم ما ورد من حقائق نقلية في العهدين (التوراة والانجيل) لم يتحمل موضوعية البحث العلمي.وذلك عكس القرآن الكريم الذي لم تستطع صرامة محك العقل أن تبطل حقيقة واحدة مما ورد فيه. فضلا عن بقاء حقائق قرآنية عديدة خارج مجال طاقة العقل ، ما جعل العلم المعاصر يعجز عن بلوغ جوهرها مما يعني أن من بين ما ذكر في القرآن الكريم ما هو في دائرة الامكان العقلية ، ومن ثم فإن الانسان قادر على بلوغه عاجلا أو آجلا بفضل مواصلة البحث والاجتهاد ومنه ماهو فوق طاقة العقل الانساني ، مما يستعصي ادراكه بواسطة العقل وحده وهذا النوع الثاني هو ما يدخل في دائرتي : الاعجاز والغيب ، وهما حقيقتا ما فوق الحقائق المنطقية. |
مدخل الى عالم المنهج الاسلامي قراءة في القرآن و الانجيل و التوراة [texte imprimé] / شايف عكاشة, Auteur . - [S.l.] : ديوان المطبوعات الجامعية, 1993 . - 119 ص ; 27*19 سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
المنهج الاسلامي - القرآن و الانجيل- التواراة |
Résumé : |
تعالج هذه الدراسة الدين في ضوء العلم إلى جانب ظواهر كونية مختلفة ومناقشة كننها في الكتب السماوية ، واستجلاء خصائصها الشيء الذي أوصلنا إلى نتيجة مفادها أن معظم ما ورد من حقائق نقلية في العهدين (التوراة والانجيل) لم يتحمل موضوعية البحث العلمي.وذلك عكس القرآن الكريم الذي لم تستطع صرامة محك العقل أن تبطل حقيقة واحدة مما ورد فيه. فضلا عن بقاء حقائق قرآنية عديدة خارج مجال طاقة العقل ، ما جعل العلم المعاصر يعجز عن بلوغ جوهرها مما يعني أن من بين ما ذكر في القرآن الكريم ما هو في دائرة الامكان العقلية ، ومن ثم فإن الانسان قادر على بلوغه عاجلا أو آجلا بفضل مواصلة البحث والاجتهاد ومنه ماهو فوق طاقة العقل الانساني ، مما يستعصي ادراكه بواسطة العقل وحده وهذا النوع الثاني هو ما يدخل في دائرتي : الاعجاز والغيب ، وهما حقيقتا ما فوق الحقائق المنطقية. |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
109810 | 200/108.1 | Ouvrage | Bibliothèque Centrale | 200 - Religions | Disponible |